1)
اصطحب رجل زوجته لمحل
الهدايا،
وقال لها : أريد أن تختاري لأمي هديه من ذوقك. شعرت الزوجة بالغيره بداخلها فاختارت أقل
هدية قيمة وشكل وقام هو
بتغليفها، وفي المساء أتى الى
زوجته وقدم لها الهديه التي
أشترتها، وأخبرها أحببت أن تشتري هديتك بنفسك لتكون كما تحبينها.
أصيبت بإحباط لأنها لو أحبت
لغيرها ماتحب لنفسها لكانت
هديتهآ أجمل.
الهدايا،
وقال لها : أريد أن تختاري لأمي هديه من ذوقك. شعرت الزوجة بالغيره بداخلها فاختارت أقل
هدية قيمة وشكل وقام هو
بتغليفها، وفي المساء أتى الى
زوجته وقدم لها الهديه التي
أشترتها، وأخبرها أحببت أن تشتري هديتك بنفسك لتكون كما تحبينها.
أصيبت بإحباط لأنها لو أحبت
لغيرها ماتحب لنفسها لكانت
هديتهآ أجمل.
2)
وقف رجل يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنها
تعبت، فأشفق عليها فقص غشاء الشرنقة قليلا ! ليساعدها على الخروج .. وفعلا خرجت الفراشة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها
قبل ان يكتمل نمو أجنحتها.....
(ومغزى القصة : أننا نحتاج.. لمواجهة الصراعات في حياتنا.. خصوصا في بدايتها لنكون.. أقوى.. وقادرين على تحمل أعباء الحياة دون تدخل من أحد وإلأ إصبحنا ضعفاء عاجزين) !!
تعبت، فأشفق عليها فقص غشاء الشرنقة قليلا ! ليساعدها على الخروج .. وفعلا خرجت الفراشة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها
قبل ان يكتمل نمو أجنحتها.....
(ومغزى القصة : أننا نحتاج.. لمواجهة الصراعات في حياتنا.. خصوصا في بدايتها لنكون.. أقوى.. وقادرين على تحمل أعباء الحياة دون تدخل من أحد وإلأ إصبحنا ضعفاء عاجزين) !!
3)
كان أحد مديري الإنشاءات يتجول في موقع بناء تحت الإنشاء، وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة. فسأل الأول: ماذا تفعل؟ فقال: أكسر الحجارة كما طلب مني رئيسي ...
ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلة.
ومتناسقة ... ثم سأل الثالث فقال: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب. فرغم أن الثلاثة كانوا... يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبدا، والثاني فنانا، والثالث صاحب طموح وريادة ...
(ومغزى القصة : أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد? طريقنا في الحياة ).
ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلة.
ومتناسقة ... ثم سأل الثالث فقال: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب. فرغم أن الثلاثة كانوا... يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبدا، والثاني فنانا، والثالث صاحب طموح وريادة ...
(ومغزى القصة : أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد? طريقنا في الحياة ).
0 commentaires: